إدارة المخاطر في التداول - An Overview
إدارة المخاطر في التداول - An Overview
Blog Article
التحوط هو وسيلة فعالة لحماية رأس المال من الخسائر الكبيرة. يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ مراكز تعويضية، مثل:
هل يمكن استخدام الرافعة المالية بأمان في التداول اليومي؟
يتبع البعض استراتيجات لإدارة المخاطر في أثناء التداول، قائمة على اتخاذ مواقف تعويضية، أي فتح مراكز تداول لأصلين من المتوقع أن يتخذ كل منهما اتجاهاً مخالفاً للآخر.
لذلك، يجب استخدام إدارة رأس المال بحكمة للحد من الخسائر المحتملة.
بدلًا من التركيز فقط على الربح، تتيح لك إدارة المخاطر البقاء في اللعبة لفترة طويلة، مما يعزز فرصك للتعلم من التجارب وتحقيق النجاح على المدى البعيد.
وقف الخسارة يحمي رأس مالك من التقلبات الحادة، لكن لا تجعله قريبًا جدًا فيتم تفعيله بسهولة.
تحديد حجم المراكز: تعتمد هذه الخطوة على سابقتها، حيث إنه بعد تحديد مستوى المخاطرة يجب تحديد حجم كل مركز أي حجم الصفقات.
يُعد سوق الفوركس أحد أكثر الأسواق تقلبًا، حيث تؤدي الرافعة المالية العالية إلى زيادة المخاطر المحتملة. يعتمد نجاح المتداول في هذا السوق على تحركات صغيرة في الأسعار، مما يجعل أزواج العملات عرضة للتذبذب الحاد، خاصة خلال الأحداث الاقتصادية والسياسية المهمة.
السوق غالبًا ما يكون مليئًا بالتقلبات التي قد تؤدي إلى اتخاذ قرارات عاطفية.
تتسم استراتيجيات إدارة المخاطر بقدر كبير من التعدد، أثبت بعضها فاعلية فائقة نور في الحد من الخسائر حال التعرض لها، ورفع احتمالات تعويضها فيما بعد، ولعل من أبرزها استراتيجية وقف الخسارة في التداول اليومي واستراتيجية حجم الصفقات.
تحركات الأسعار المتأثرة بالأحداث الاقتصادية والجيوسياسية يمكن أن تؤدي إلى تقلبات حادة تؤثر على قيمة استثماراتك.
أوضحنا سابقاً أن إدارة المخاطر أمر غاية في الأهمية بغض النظر عن السوق المالي، إلا أن أسلوب أو طريقة إدارة المخاطر قد تختلف، ولو بصورة نسبية نور تبعاً لطبيعة كل سوق، وفيما يلي أبرز أوجه الاختلاف بين إدارة مخاطر الأسهم وإدارة مخاطر الفوركس.
إن إدارة المخاطر الفعالة شرطاً للنجاح في عالم التداول والاستثمار، ولذلك هناك بعض النصائح التي نقدمها لك، التي تساعدك على تحقيق أقصى استفادة ممكنة والاستمتاع بأعلى مستوى ممكن من الأمان، أبرزها الآتي:
يؤثر الاستقرار السياسي والاقتصادي للدول على قيمة عملاتها، حيث يمكن أن تؤدي الأزمات الاقتصادية أو التغييرات الحكومية إلى تقلبات حادة في السوق.